The Definitive Guide to إدارة المخاطر في التداول
The Definitive Guide to إدارة المخاطر في التداول
Blog Article
ممارسة التأمل الواعي: تساعد تقنيات مثل التأمل أو التنفس العميق المتداولين على الحفاظ على الهدوء والتركيز أثناء تقلبات السوق.
إدارة المخاطر في التداول ليست مجرد مهارة اختيارية، بل هي مطلب أساسي للنجاح في الأسواق المالية. من خلال فهم العوامل النفسية والتقنية والبيئية المؤثرة وتطبيق تقنيات مثبتة، يمكن للمتداولين حماية رؤوس أموالهم وتقليل الخسائر وتحقيق أرباح مستدامة.
الطمع: الاحتفاظ بالصفقات لفترة أطول من اللازم على أمل تحقيق أرباح أعلى غالبًا ما يؤدي إلى نتائج عكسية.
أمثلة على التنويع: الاستثمار في أسهم من قطاعات مختلفة (التكنولوجيا، الصحة، الطاقة).
الهوامش والرافعة المالية: يحبون متداولو الفوركس الرافعة المالية، حيث يتمتع هذا السوق ببعض من أعلى الرافعة المالية المتاحة في أي سوق.
إدارة المخاطر تتطلب منك تغيير طريقة التفكير من تحقيق الأرباح السريعة إلى بناء استراتيجيات مستدامة.
ما هي شركة التداول المناسبة لك؟ دليل ماركتس بلوم لاختيار وسيط موثوق
تقلبات السوق: قد تؤدي تقلبات الأسعار المفاجئة إلى تعطيل خطط التداول.
يتم وضع أسس إدارة المخاطر تبعاً لمدى قدرة كل متداول على تحمله له، ويجب الامارات أيضاً احتساب نسبة المخاطرة إلى العائد والحفاظ على جزء مناسب من المحفظة الاستثمارية لتعويض المبلغ نور المُحتمل خسارته، بمعنى أن التداول اليومي من الممكن أن يحتوي على نسبة عالية من المخاطر عند فتح الصفقات وإغلاقها في نفس اليوم، ومن ثم فإن وضع آلية واضحة لإدارة هذه المخاطر بناءً على استعدادك لخسارة جزء من أموالك مقابل العائد المتوقع من حجم الصفقات المفتوحة والحفاظ على جزء من المحفظة لتعويض هذه الخسائر -حال التعرض لها- فيما بعد.
الاهتمام بالتحليل الفني والأساسي للمساعدة على التنبؤ المُسبق باتجاهات الأسواق وحركة أسعار الأصول المتداولة.
نسبة المخاطرة إلى العائد هي المفهوم الأساسي في إدارة الأموال للتداول. تقيس هذه النسبة مقدار المخاطرة التي يتحملها المتداول مقابل العائد أو الربح المتوقع.
إن التداول -على خلاف ما قد يتصوره البعض- ليس ضربة حظ أو مُعاملات عشوائية، إنما يجب أن يقوم على دراسة وافية للسوق ونتائج دقيقة للتحليلات، فضلاً عن امتلاك آلية مُحكمة لإدارة المخاطر، التي تعد أمراً حيوياً لكل متداول يومي، ذلك لتعدد الأثر الإيجابي الذي ينتج عنها والمُتمثل فيما يلي:
الخوف من الخسارة: يدفع الخوف المتداولين إلى إغلاق الصفقات قبل الأوان، مما يؤدي إلى تفويت الفرص.
تُمثل أوامر وقف الخسارة وكذلك تنويع الاستثمارات أهم وأبرز آليات التحوط تجاه المخاطر في أسواق المال.